About المدير التقليدي
About المدير التقليدي
Blog Article
القادة الحقيقيون يبتكرون رؤية، ويصيغون هذه الرؤية، ويمتلكون الرُّؤية بشغف، ثم يقودونها بلا هوادةِِ إلى الاكتمال
يتطلب ذلك من القائد الاستراتيجي القدرة على تحليل البيئة الخارجية وتحديد الاتجاهات الناشئة التي يمكن أن تؤثر على المنظمة. بالإضافة إلى ذلك، يعتمد القائد الاستراتيجي على بناء شبكات قوية من العلاقات داخل وخارج المنظمة لدعم تحقيق الأهداف الاستراتيجية.
من حيث الغاية والطابع العام - تشكل الطرائق الثلاث مقاربات تعتمد التدبير المعقلن والهادف والموجه
المدير التقليدي غالبًا ما يعتمد على الهياكل الهرمية والسلطة الرسمية لتحفيز الموظفين. يركز هذا النهج على الامتثال والالتزام بالقواعد والإجراءات المحددة مسبقًا. يستخدم المدير التقليدي الحوافز المالية والمكافآت المادية كوسيلة رئيسية لتحفيز الأفراد، معتقدًا أن هذه العوامل هي المحرك الأساسي للأداء الجيد.
اتخاذ القرارات: المدير التقليدي مقابل القائد الاستراتيجي
وظيفة التسويق – التعريف، الأهمية، الأهداف، الإطار العام
– بناء وإدارة مزيج من أنشطة المنظمة (اتخاذ قرارات شراء أنشطة جديدة، بيع وحدات غير ناجحة، تقوية الأنشطة الحالية وتدعيمها).
يقوم قادة القبيلة، مثل قادة الفروع، بالإدارة قليلاً والقيادة كثيراً. إنهم يتحملون المسؤولية عن الربح والخسارة؛ لذلك يجب عليهم وضع رؤية استراتيجية لمشروعهم والمتعاملين معهم، يجب عليهم وضع رؤية شاملة للقدرات الأساسية للمؤسسة بشكل عام (حتى يستطيعوا الحصول على الموارد التي يحتاجون إليها من الفروع) ورؤية متكاملة للشركة ككل وكيفية توافق ما يفعلونه مع العمل بشكل عام.
في المقابل، يرى القائد الاستراتيجي المخاطر كجزء لا يتجزأ من عملية الابتكار والتطور. يسعى إلى تقييم المخاطر بشكل دقيق واتخاذ قرارات محسوبة تمكن المؤسسة من الاستفادة من الفرص المتاحة دون تعريضها لمخاطر غير ضرورية.
يعتمد الاختيار بين هذين النهجين على طبيعة المنظمة وأهدافها، ولكن من الواضح أن القدرة على التكيف مع التغيرات وتلبية احتياجات الأفراد يمكن أن تكون مفتاح النجاح في بيئة الأعمال الحديثة.
تركز إدارة المنظمة الحديثة بشكل أكبر على التواصل والتعاون، والتأكيد على الطبيعة الديناميكية للتواصل وأهمية تكامل المصالح الفردية والتنظيمية، والتي تعتمد إلى حد كبير على تنمية المهارات اللينة مثل بناء الإجماع المعرفة الضمنية، الخبرة، التعلم، الحدس، الثقة بالنفس، المرونة، تحديد أولويات نور الإمارات المشاكل، العمل تحت الضغط وتحمل الغموض.[٢]
يتطلب ذلك من القائد الاستراتيجي القدرة على تحليل البيئة الخارجية وتحديد الاتجاهات الناشئة التي يمكن أن تؤثر على المنظمة. بالإضافة إلى ذلك، يعتمد القائد الاستراتيجي على بناء شبكات قوية من العلاقات داخل وخارج المنظمة لدعم تحقيق الأهداف الاستراتيجية.
- استشراف أفكار واقتراحات وحلول جديدة تسهم في إثراء العمل وإيجاد الحلول الملائمة؛
علاوة على ذلك، يختلف المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي في كيفية تعاملهما مع المخاطر. المدير التقليدي يميل إلى تجنب المخاطر والتمسك بالطرق الآمنة والمجربة، مما قد يؤدي إلى تفويت فرص النمو والتطور.